السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
أما بعد اليوم على مدونة المختص أردت أن أخرج و أحرك المنصة التقنية إلى منبر سيد الخلق و الموضوع الذي يدور في الساحة و الذي أصله يتداول منذ الأزل في دحض الحق و تمزيقه . الإسلام و خير الأنام ، الحق .
يا للحماقة ، منذ ولادة الرسول محمد خير الأنام صل اللهم عليه و سلم ، و بعض البشر يتكالبون و يتسارعون للشتم عليه .
مهما بلغت تعصبهم ضد الإسلام ، فلنساعدهم الإسلام دين متسامح متخلق و الأصل هو في التغيير ليس في التعصب و الرد بنفس القوة أو أكثر هذا أمر فيزيائي و المشكل مشكل روحاني . فلنغيرهم و ليرو مدى أخلاق النبي التي زرعها فينا ، و من هذا النص أنا لست أدعمهم لمن يفهم بالخطأ أو بنقص الفهم ولكن أنا هنا لأذكركم أنها خطة يدبرونها منذ وقت طويل ، و لن تنجح لأنها تتناقض أصلا مع مبادئ الفطرة البشرية الإسلامية . هم يريدون زرع التعصب في جيل الإسلام الصاعد بشتى الأنواع يريدونه متشدد حتى يكره هو أيضا ، و لكن المسار طويل و الإسلام قوي و الإسلام له أمة أخرجت لتأمر بالمعروف و تنهى عن المنكر ، إنها الفطرة البشرية الإسلامية .
مجلة شارلي كمثال أحمق يبرزون صور مسيئة للرسول - حاشاه الرسول - التي نراه كل يوم ، و يقال في الأثر أن السفيه ينطق بما فيه ، و هنا رسموا بما فيهم ، مبادئهم ، مهما طبقت المبادئ البشرية ذات الحقد لن نرى أكبر من هذا التكالب و التعصب و التهجم و القذف اليومي.
هاته المجلة فقط كمثال ، الأحداث التي جرت لها أهداف خفية غير التشويه ، و الأمر الذي يحير حتى إحتار فيه أرسطو ، البارحة نتن باهو يضرب و يقصف الغزاويين و اليوم يقف بجانبه محمود العبس ، مصلحية كبيرة تجلت هنا
و من هنا و هناك نقتطف بعض العبارات لنلخص قولنا اليوم و إن كان قولنا راجحا و حكيما أو تافها لن يفهمه سفيها .
الإسلام دين منصور في كل حين . و في كل مكان . و الرسول يكفيه الله .
مهما تكالبت البشر على الشتم و حتى شتم أنفسهم لن يلحقوا لأن هذا الزمن زمن البرهان لا القول الذي يأخذه الريح .
الحكماء العرب و الأدوات الوزارية ليست إلا موجهة أو لا تفكر أو لها مذهب غير الإسلام و مبدئ الكرامة و العزة أو - و سبحان الله - قد جمعت فيهم كلها .
لن يكتمل الحديث
الحمد لله على نعمة الإسلام .
أما بعد اليوم على مدونة المختص أردت أن أخرج و أحرك المنصة التقنية إلى منبر سيد الخلق و الموضوع الذي يدور في الساحة و الذي أصله يتداول منذ الأزل في دحض الحق و تمزيقه . الإسلام و خير الأنام ، الحق .
يا للحماقة ، منذ ولادة الرسول محمد خير الأنام صل اللهم عليه و سلم ، و بعض البشر يتكالبون و يتسارعون للشتم عليه .
مهما بلغت تعصبهم ضد الإسلام ، فلنساعدهم الإسلام دين متسامح متخلق و الأصل هو في التغيير ليس في التعصب و الرد بنفس القوة أو أكثر هذا أمر فيزيائي و المشكل مشكل روحاني . فلنغيرهم و ليرو مدى أخلاق النبي التي زرعها فينا ، و من هذا النص أنا لست أدعمهم لمن يفهم بالخطأ أو بنقص الفهم ولكن أنا هنا لأذكركم أنها خطة يدبرونها منذ وقت طويل ، و لن تنجح لأنها تتناقض أصلا مع مبادئ الفطرة البشرية الإسلامية . هم يريدون زرع التعصب في جيل الإسلام الصاعد بشتى الأنواع يريدونه متشدد حتى يكره هو أيضا ، و لكن المسار طويل و الإسلام قوي و الإسلام له أمة أخرجت لتأمر بالمعروف و تنهى عن المنكر ، إنها الفطرة البشرية الإسلامية .
مجلة شارلي كمثال أحمق يبرزون صور مسيئة للرسول - حاشاه الرسول - التي نراه كل يوم ، و يقال في الأثر أن السفيه ينطق بما فيه ، و هنا رسموا بما فيهم ، مبادئهم ، مهما طبقت المبادئ البشرية ذات الحقد لن نرى أكبر من هذا التكالب و التعصب و التهجم و القذف اليومي.
هاته المجلة فقط كمثال ، الأحداث التي جرت لها أهداف خفية غير التشويه ، و الأمر الذي يحير حتى إحتار فيه أرسطو ، البارحة نتن باهو يضرب و يقصف الغزاويين و اليوم يقف بجانبه محمود العبس ، مصلحية كبيرة تجلت هنا
و من هنا و هناك نقتطف بعض العبارات لنلخص قولنا اليوم و إن كان قولنا راجحا و حكيما أو تافها لن يفهمه سفيها .
الإسلام دين منصور في كل حين . و في كل مكان . و الرسول يكفيه الله .
مهما تكالبت البشر على الشتم و حتى شتم أنفسهم لن يلحقوا لأن هذا الزمن زمن البرهان لا القول الذي يأخذه الريح .
الحكماء العرب و الأدوات الوزارية ليست إلا موجهة أو لا تفكر أو لها مذهب غير الإسلام و مبدئ الكرامة و العزة أو - و سبحان الله - قد جمعت فيهم كلها .
لن يكتمل الحديث
الحمد لله على نعمة الإسلام .
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))